منذ إعلان إسقاط نظام الأسد توارى كثير من قاداته العسكريين والمسؤولين في ريف اللاذقية، ورغم إطلاق القيادة الجديدة عملية تسوية لتسليم السلاح وتسوية أوضاعهم، إلا أن معظم القيادات الكبيرة لازالت متحصنة في قراها وسط رفض الحاضنة الشعبية التي تؤوي هؤلاء الضباط والمسؤولين تسليمهم أو الافصاح عن أماكنهم ومطالبتهم بإقرار عفو عام.
تعرض مقاتلو "الإدارة العسكرية" لعدة هجمات مسلحة خلال محاولة الوصول للمطلوبين، رغم عدة اجتماعات أجراها مسؤولو الإدارة في المنطقة مع الوجهاء.

0 تعليقات